5 SIMPLE TECHNIQUES FOR رقيه رمضان

5 Simple Techniques For رقيه رمضان

5 Simple Techniques For رقيه رمضان

Blog Article



أن يكون الراقي والمرقي على طهارةٍ تامةٍ. أن ينوي الراقي نفع أخيه المسلم وأن يُيسّر الله له الشفاء والهداية، ويخفّف عنه ما ألمّ به.

♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ شهر رمضان ﴾ أَيْ: هي شهر رمضان يعني: تلك الأيام المعدودات شهر رمضان ﴿ الذي أُنزل فيه القرآن ﴾ أنزل جُملةً واحدةً من اللَّوح المحفوظ في ليلة القدر من شهر رمضان فوضع في بيت العزَّة في سماء الدُّنيا ثمَّ نزل به جبريل عليه السَّلام على محمد صلى الله عليه وسلم نجوماً نجوماً عشرين سنةً ﴿ هدىً للناس ﴾ هادياً للنَّاس ﴿ وبينات من الهدى ﴾ وآياتٍ واضحاتٍ من الحلال والحرام والحدود والأحكام ﴿ والفرقان ﴾ الفرق بين الحقِّ والباطل ﴿ فمن شهد منكم الشهر ﴾ فمَنْ حضر منكم بلده في الشَّهْرَ ﴿ فَلْيَصُمْهُ ﴾ ﴿ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سفرٍ فعدَّةٌ من أيام أخر ﴾ أعاد هاهنا تخيير المريض والمسافر لأنَّ الآية الأولى وردت في التَّخيير للمريض والمسافر والمقيم وفي هذه الآية نُسخ تخيير المقيم فأُعيد ذكر تخيير المريض والمسافر ليعلم أنَّه باقٍ على ما كان ﴿ يريد الله بكم اليسر ﴾ بالرُّخصة للمسافر والمريض ﴿ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ ﴾ لأنَّه لم يشدِّد ولم يُضيِّق عليكم ﴿ ولتكملوا ﴾ (عطف على محذوف) والمعنى: يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ العسر لِيَسْهُلَ عليكم ﴿ ولتكملوا العدَّة ﴾ أَيْ: ولتكملوا عدَّة ما أفطرتم بالقضاء إذا أقمتم وبرأتم ﴿ ولتكبروا الله ﴾ يعني التَّكبير ليلة الفطر إذا رُئي هلال شوال ﴿ على ما هداكم ﴾ أرشدكم من شرائع الدِّين.

الاول: الصوم وهو أحد العبادت التي اختصت بشهر رمضان واختص الشهر بها بصورة الزامية على جميع المكلفين الا من استثني.

ويستثنى من ذلك الهرم الكبير الطاعن في السن، ومن به مرض مُزمن وشديد لا يشفى منه، فهذان لا يستطيعا صيام رمضان لا قضاءً ولا أداءً.

المغزى والهدف من قراءة القرآن هو الهداية للبشرية وإخراجهم من الظلمات إلى النور ولا يتأتى ذلك إلا بالتدبر والتفكر في آياته واستخراج تلك الخزائن ، وقد تحدث القرآن نفسه عن ذلك في عشرات الآيات بقوله : أولي الألباب ، ويعقلون ، ويتفكرون ، والعالمون .

الجيش الإسرائيلي يعلن إنشاء لواء إقليمي جديد على الحدود السورية اللبنانية

الأوقات الشرعية لشهر رمضان المبارك في مدينة النجف الأشرف وضواحيها

 فالإنسان الذي يبادرُنا العداوة لأننا نحب الله ، ونتطهر من الارجاس ، لا نركن إليه، ولا نواليه، والأحزاب التي تواجهنا بالحرب مستهدفةً إسلامنا لا نصافيها ولا نُهادنها.

بالفيديو نهى نبيل في مغامرة على الدراجة الهوائية وهذا ما قالته

وتضيف "الهويريني" قائلة: "إنّ المعنى السامي لشهر رمضان أكبر من الطاعة والامتثال فحسب؛ لأنّ الله لن يستفيد من تجويعنا أو تعطيشنا، وإنما لقدح شعورنا وتلميعه وتمحيصه، ويأتي الإكبار الرباني لتلك click here المعاناة حتى في لحظات الحرج من رائحة الفم من عدم الأكل أو الشرب بقوله- صلى الله عليه وسلم- (لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ الْمِسْك)، وكأنّ الله يدلل المسلم الصائم ويشرِّفه ويرفعه بالصوم طاعة لربه، مع تقديره لأحاسيسه وحرجه من رائحة فمه غير المستحبة عند اختلاطه بالناس بالعمل وساعة الكدح، بما يشير لضرورة العمل وممارسة الحياة اليومية، وليس النوم أو التمتع بالإجازة السنوية بحجة الصيام كما هو حاصل ويحدث سنوياً مع عدم الإنكار لذلك، بل والتشجيع لهذا السلوك المتنافي مع المعنى السامي للصوم!!".

يقول فضيلة الشيخ عطية صقر –رئيس لجنة الفتوى بالأزهر سابقا رحمه الله:

• الامام الحسن (عليه السلام) بين جهل الخواص وخذلان العوام

والصلاة والسلام على خير خلقه أجمعين محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم إلى قيام يوم الدين أما بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك اُبارك لكم أيامه ولياليه الكريمة التي اُنزل فيها القرآن الكريم هدىًّ للناس وبينات من الهدى والفرقان والتي تمتلئ بالفيوضات الربانية والكرم الالهي حيث يكون الناس في ضيافة الله سبحانه وتعالى فهذا الشهر شهر الضيافة الالهية ولياليه باجمعها ليالي رحمة وفي الرواية ان ابواب الجنة تتفتح في أول ليلة من شهر رمضان المبارك ولا تغلق إلى آخر ليلة منه.

ان اهل بيت العصمة والطهارة لهم مزايا خاصة، تستلزم سلسلة من الحقوق والاستحقاقات الخاصة، وذلك لانهم اناس كاملون ومظهر لاسم الله الاعظم، ولاجل ان يتضح تكليف الاخرين تجاه تلك الذوات المقدسة لا بد ان نطرح فصولا نشير فيها الى خصائصهم التكوينية والتشريعية، حتى بعد ان تتضح تلك المزايا الالهية يكون تكليف الاخرين معلوما، وتكليف الاخرين هو حضورهم عند الذوات النورانية واهل الوحي والوعي واهل البيوت الطاهرة والرفيعة.

Report this page